((الواقع الجديد)) الجمعة 25 سبتمبر 2020م / متابعات
تدور مؤامرات مايسمى جماعة الاخوان المسلمين حول جزيرة ارخبيل سقطرى عقب طردها من قبل القوات الجنوبية وقبائل سقطرى التي رفضت تواجد هذه المليشيات الجاثمه على الجزيرة منذ حرب صيف 1994م واحتلالها للجنوب بالشراكه بين قطبي الحرب حزب المؤتمر وحزب الاصلاح وحلفائهم من المجاميع الارهابية القادمه من افغانستان والشيشان .
واشار عدد من المحللون والكتاب ان فقدان جماعة الاخوان المسلمين لجزيرة سقطرى جعلها على المحك واصبحت تدور في دائرة ضيقه بعد فقدانها المتنفس الوحيد للتهريب بمختلف انواعه من الأسلحه والممنوعات وصولاً الى جعل جزيرة سقطرى نقطة لإستقبال وإرسال الجماعات الارهابية للاضرار بالامن الاقليمي وحركة الملاحه الدولية ببحر العرب بالشراكه مع الجماعات المتطرفه بالقرن الاقريقي وخاصة الصومال.