“الواقع الجديد” الثلاثاء 22 يناير 2019م المكلا/خاص
قدم أهالي محافظة حضرموت الشكر الجزيل لدولة الإمارات العربية المتحدة على دعمها ورفدها اللامحدود للأجهزة الأمنية في المحافظة منذ تحرير ساحل حضرموت من قبضة العناصر الإرهابية حتى الآن
ورصد حضرموت21 ابرز المقالات حول هذا الموضوع :
رئيس تحرير موقع حضرموت21 الاعلامي امجد صبيح تحدث عن الدعم الاماراتي قائلاً : تعبيرا عن الوفاء لمن بادلنا الوفاء ولمن قدم ولازال يقدم الغالي والرخيص من أجل حضرموت وأمنها وتخليصها من الجماعات الإرهابية نقول شكراً امارات الخير والعطاء.
وتابع صبيح حديثة : حضرموت لطالما عانت من درجات الموت والاغتيالات واخيرا اختفت تلك المظاهر بمناطق ساحل حضرموت وقريباً في واديها ستختفي.
واختتم منشور منوهاً الى ان المئات من المركبات العسكرية ودروات للتأهيل واجهزة التكتيك الجنائي ورفد المنطقة العسكرية الثانية وقوات النخبة الحضرمية كل هذا يستوجب أن نقول شكراً امارات الخير ولا عزاء للحاقدين
حملة شكراً امارات الخير كتبت في منشور عبر الفيس بوك : اصبح الشارع يلمس تلك الجهود التي تحققت بفعل الانجازات الامنية …
فالأمن والشرطة لهم دوراً كبير لخدمة الناس في ساحل حضرموت بفعل الدعم السخي والغير محدود من دولة الامارات العربية
من حضرموت الوفاء نقول شكراً للجهود الاماراتية في تعزيز قدرات الأمن وتاهيل الافراد بعد إنتهاء المرحلة الأولى والثانية من تطوير الأمن بدعم من الأشقاء .
شكرا إمارات الخير
حضرموت تشكر جهودكم
الاعلامي فاروق العكبري أضاف :
فاروق العكبري : تحسن امني ودعم يتبعه دعم من دولة الامارات العربية …
والابار النفطية في حضرموت لا تزال تنهب وكلها مملوكه تبع ال الاحمر ولم تدخل وارداتها خزينة الدولة على مدى 28 سنة …
شكراً امارات الخير..
بدوره الاعلامي احمد باجمال كتب في منشور له عبر الفيس بوك : باجمال : من نجاح الى اخر حضرموت تقول شكرا إمارات الخير وشكرا لدعم الاجهزة الأمنية في ساحل حضرموت
كما اضاف الاعلامي احمد صبيح عبر الفيس بوك ايضاً : شكراً لمن ساندنا في الظروف العصيبه لاستعاده أمننا
شكراً لمن ساعدنا في دحر الإرهاب
شكراً لمن ساعدنا في بناء جيشنا النخبوي
شكراً للإمارات حكوما وشعبا فأنتم فخر العروبه
وقوفكم الى جانبنا في أحلك الظروف لن ينساه الاجيال
الاعلامي محمد بوعيران تحدث عن الدعم الاماراتي قائلاً : ماقصروا أبناء زايد دعمو القطاع الأمني في ساحل حضرموت بسخاء
الاعلامي نبيل سعيد اضاف : لوحات شكر و تقدير لدولة الإمارات على الجهود العظيمة التي قامت بها في دعم القطاع الأمني بحضرموت .
الدعم الإماراتي شمل تقديم المركبات والسيارات ،الدوريات، الإسعاف، الإطفاء، إضافة إلى الدراجات النارية الخاصة بالأمن والشرطة، والتي بلغت في مجملها 277 مركبة.
كما شمل الدعم الإماراتي عمليات التدريب والتأهيل للجنود، إعادة تأهيل مقرات الأجهزة الأمنية ، ودعم قطاع الأمن بما يحتاج من سيارات ومركبات. بهدف تعزيز قدرتها وتمديد انتشارها إلى مناطق جديدة، وذلك ضمن خطة الانتشار الأمني لتأمين كافة مناطق حضرموت.
ايضا كتب الاعلامي انور التميمي عبر صفحته بالفيس بوك قائلاً : أكثر من 300 كادر حضرمي طالتهم ايادي الغذر والإرهاب قبل واثناء سيطرة تنظيم القاعدة على مدن ساحل حضرموت .
لم تحرّك معسكرات صنعاء وادواتها ساكنا، وسجلت كل تلك الجرائم ضد مجهول.
كانت ( السيكل الحمراء والسوداء ) تتحرك في الأزقة الضيقة للمدينة وتلاحق الضحية ومن ثم ينفذ السفاحون جريمتهم الشنعاء، وينسحبون بهدوء وثقة لأن ظهورهم وأمامهم واجنابهم وسمائهم وأرضهم محمية.
أحد الشهداء تربطني به علاقة شخصية كان على يقين أن يد الغدر ستطاله، وكان شديد الحذر في تحركاته ورغم ذلك وصل اليه السفاحون بعد رصد مكالمة له يخبر صديقه إنه قادم اليه متنكرا ( لبس بنطلون واخفى وجهه بعمامة على غير المعتاد ).. مايعني بأن شركات الاتصالات كانت عوناً لمن يقتل ويستبيح حياتنا آنذاك..
– اليوم لدينا نواة جيش..
– اليوم لدينا مؤسسة أمنية بإمكانيات وكادر افضل من أي وقت مضى.
المبادرة الشبابية التي انطلقت في مدينة المكلا بمشاركة رمزية من ذوي شهداء العمليات الإرهابية لإسناد الاجهزة الأمنية وتقديم الشكر للإمارات .. تجبرنا على عقد مقارنات بين ماكنا وما اصبحنا فيه..