((الواقع الجديد)) الأحد 18 نوفمبر 2018م / متابعات
نقوش أثرية، ومقابر جماعية ورسومات تعود لعصور ما قبل التاريخ، هذا ما كشفت عنه نتائج المسح الأثري لفرق الهيئة العامة للآثار والمتاحف بساحل حضرموت في أيامها الأولى خلال عملياتها التي تنفذها بمناطق بروم ميفع، بعد توقف لنحو عشر سنوات.
عملية المسح التي ينفذها فريق محلي متخصص تهدف إلى مسح كل مناطق المحافظة التي تحتوي على مقابر ورسومات أثرية.
مشروع المسح أطلق عليه اسم “القوافل” وسيشمل مسح الهضاب والطرق القديمة في مديريات بروم ميفع وحجر ويبعث ودوعن وهي المديريات التي لم تصلها بعد فرق المسح والتنقيب.