“الواقع الجديد” الخميس 1 نوفمبر 2018
المكلا / محمد بوعيران
نريد تفسيراً.. كميات كبيرة من الوقود تصرف لمناطق صغيره في وادي حضرموت بينما مديريات كبيرة كشبام لا يصرف لها لتر واحد؟!
هل الازمات المستمرة لنقص الوقود في الوادي لها علاقة بهذه التقسيمات؟
من يقف خلف هذا التوزيع بهذا الشكل في الوادي ؟
اين تذهب هذه الكميات هل فعلاً إلى رماه أم إلى……؟
أين الدور الرقابي لسلطة المحلية في الوادي؟
هل سنشاهد إجراءات حقيقه تقوم بها السلطة المحلية في الوادي لإيقاف تهريب الوقود من منطقة بن عيفان ؟