(( الواقع الجديد)) الخميس 9 نوفمبر 2017 / المكلا
بقلم / محمد بوعيران
فشل للأشقاء في المملكة العربية السعودية في حفظ الأمن وأستتبابه في وادي حضرموت “الذي يتبع لقيادة المنطقة العسكرية الأولى” فشلا ذريعا؛ وأكبر دليل على ذلك كثرة الإغتيالات وسيطرة قوى حزبية لاتريد الخير لحضرموت في إدارة الملف الأمني بالوادي.
بينما نجح أبناء زايد في حفظ الأمن وأستتبابه في ساحل حضرموت “الذي يتبع لقيادة المنطقة العسكرية الثانية” نجاحا واضحا وضوح الشمس للقاصي والداني.
السؤال الذي يطرح نفسه بقوة؛ لماذا لا يقوم الرئيس هادي وقيادة قوات التحالف العربي بتسليم الملف الأمني في الوادي للأشقاء في دولة الإمارات لإدارته ؟