الواقع الجديد موقع إخباري منوع مستقل
((الواقع الجديد)) الخميس 5 يناير 2017 / جدة
فتح نقاد وجماهير منتمون إلى نادي الاتحاد النار على مسؤولين سابقين بسبب أزمة الديون التي ورطوا الفريق فيها وأصبح مهدداً بعقوبات قاسية من الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وباتت قضية دييغو سوزا اللاعب البرازيلي الذي احترف في صفوف نادي الاتحاد منذ 4 مواسم هي الشغل الشاغل لإدارة باعشن حالياً بعد أن حصل اللاعب على حكم قضائي بأحقيته في الحصول على مستحقاته والتي لم يحصل عليها إبان تعاقده مع نادي الاتحاد.
وحمل الخبراء والجماهير إدارة الفايز رحمه الله مسؤولية توريط نادي الاتحاد في هذه الصفقة التي فاقت حينها ميزانية النادي, حيث تم التعاقد مع اللاعب مقابل 6 ملايين يورو و3 ملايين دولار راتب سنوي.
وهو ما اعترض عليه عدد من أعضاء الشرف وأعضاء مجلس الإدارة البارزين في حينها لكن إدارة الفايز والتي تم تكليفها حديثاً كانت مصرة على إنهاء الصفقة بناء على وعود شرفية بتقديم دعم مادي ضخم وهو ما لم يحدث بعد ذلك.
