الجمعة , 15 نوفمبر 2024
f3c19f16-d1d5-4eeb-a2f8-dff0cae03c97.jpg

محاولة تحطيم سور النسيج الحضرمي.. لن تمر أي مخططات غير مرغوب فيها

الواقع الجديد “الأثنين 3 يونيو 2024م / أ.شائع بن وبر

لا ندري سبب الإصرار على استقدام قوات غير حضرمية إلى ساحل حضرموت، رغم أنها ليس بحاجة إليها وهي تنعم بالأمن والأمان والاستقرار في ظل النخبة الحضرمية.

كما أن أي قوات ولو كانت حضرمية غير منظوية للنخبة الحضرمية غير مقبولة اجتماعيا وسياسيا وعسكريا ومن كل أطياف المجتمع الحضرمي.

العدو قبل الصديق يدرك صلابة وقوة النخبة الحضرمية وبسطها للأمن والاستقرار وبشهادة قوى وأطراف دولية.

كم من وزير ومسؤول رفيع في الدولة يتجول في المكلا بأريحية وهو مدرك تماما أن لا خوف عليه من أي اختراق أمني في ظل يقظة النخبة.

لن تمر أي مخططات غير مرغوب فيها وستتحطم أمام سور النسيج الحضرمي قبل أن تتصدى لها النخبة الحضرمية نفسها.

المكان الذي يحتاج إلى قوات حضرمية معروف لكل أعمى قبل المبصرين، فهم أدرى بشعابها لو كنتم تفقهون!

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.