الأحد , 22 ديسمبر 2024
1684415575.jpeg

ابرز ما ورد في خطاب الدكتور #رشاد_العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الذي القاه الليلة

“الواقع الجديد” الأحد 21 مايو 2023م /متابعات

• اخواننا #الجنوبيون، كانوا سباقين الى #الوحدة، تنشئة، وفكرا، ونضالا، وظلوا مخلصين لها، ولا يمكن ان يكونوا مخطئين في ذلك، وهم اليوم محقون في الالتفاف حول قضيتهم العادلة بعدما انحرف مسار المشروع الوحدوي، وافرغ من مضمونه، وقيمته التشاركية بعد حرب صيف 1994

•المليشيات المسيطرة بالقوة على #صنعاء تزايد في قضية #الوحدة_اليمنية، وهي التي فرضت واقعا تشطيريا باجراءاتها الاحادية المميتة، بدءا بمنع تداول الطبعة الجديدة من العملة، واغلاق الطرق بين المدن، وفرض الجبايات والرسوم الجمركية بين المحافظات الشمالية والجنوبية، والمحررة وتلك الواقعة تحت سيطرتها، وتغيير المناهج الدراسية، واعادة تشكيل المؤسسات المنتحلة على أساس عائلي، و طائفي، ومناطقي.

• الشعار الزائف ” الوحدة او الموت” ، ترفعه المليشيات لتبرير اعتداءاتها، مثلما كانت ولاتزال ترفع شعار “مقاومة العدوان” للتغطية على حربها ضد الشعب اليمني، وتدمير مقدراته ، بينما تستعين بالحرس الثوري الإيراني، ومليشيا حزب الله الذين امعنوا في تدمير بلدنا وجعلوا منه أسوأ ازمة إنسانية في العالم.

•الجنوب القوي والمتماسك مع باقي المدن والمناطق المحررة، يشكل نقطة انطلاق اضافية للتحالف الجمهوري العريض، بعدما تحولت المحافظات الجنوبية الى ملاذ لملايين النازحين الفارين من بطش المليشيات الحوثية، وارضا للباحثين عن حياة آمنة، وسبل العيش الكريم من أبناء المحافظات الشمالية.

• اشيد في هذه المناسبة بموقف اخواني اعضاء مجلس القيادة الرئاسي وكافة القوى الحاملة للقضية الجنوبية، وتفانيهم في خدمة هذه القضية العادلة، وانصافها وجعلها اساسا للحل بموجب اعلان نقل السلطة، واتفاق، ونتائج مشاورات الرياض.

• العملة الوطنية ستتلقى دعما مشجعا من الاشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة، والمجتمع الدولي.

•الوفاء بالتدخلات الحكومية الضرورية، ستظل اولوية قصوى وفي المقدمة استمرار دفع رواتب الموظفين، والاستعداد لفصل الصيف بالتوليد المناسب للطاقة الكهربائية، وتوفير المشتقات النفطية لها في عدن والمحافظات الأخرى، وتأمين الاعتمادات المالية لاستيراد السلع الاساسية المنقذة للحياة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.