((الواقع الجديد)) الاربعاء 30 نوفمبر 2016م/المكلا
– تناول الطعام في مواعيده المحددة ومضغه ببطء.
– عدم الإكثار من الطعام وتناول عدة وجبات خفيفة بدلاً من وجبة ثقيلة.
– اتخاذ الوضعية الصحيحة لدى تناول الطعام وعدم الاستلقاء بعد الانتهاء منه مباشرة إذ يفضل أن يفصل بين الأكل والاستلقاء حوالي الساعتين تقريباً.
– تجنب التدخين.
– الابتعاد عن الكحول.
– التقليل من تناول المنبهات.
– عدم خلط الطعام على الطعام إذ ينبغي أن ينتظر المرء مدة من الزمن ومن ثم يمكنه أن يتناول الفواكه أو الحلويات أو غيرها.
– عدم تناول أي دواء إلا بعد استشارة الطبيب.
– يعتقد البعض أن المشروبات الغازية تساعده على حل هذه المشاكل. ولكن ما يحدث أن هذه المشروبات تساعد على تفريغ محتويات المعدة إلى الأمعاء بسرعة، حتى دون أن تهضم بشكل جيد مما يزيد الطين بله، وما يشعر به الشخص حينها لا يعدو أكثر من كونه شعوراً كاذباً ومزيفاً.
– تخفيف الوزن وممارسة الرياضة والإكثار من الحركة.
– التقليل من تناول الوجبات الدسمة.
– عند تناول الطعام ينصح خبراء الصحة العامة بضرورة عدم الانشغال بأي شيء وعدم مشاهدة التلفزيون وتجنب كافة مصادر التوتر والانفعال.
– إذا تكررت الاضطرابات الهضمية المزعجة ينصح باستشارة الطبيب الذي يقوم بإجراء الفحص والتأكد من التشخيص ومن ثم وصف العلاج المناسب، الذي يخفف من حدة تلك الاضطرابات ويساعد على الهضم.
كيفية تخفيف عسر الهضم أثناء الحمل :
• التغيرات في نمط الحياة
• الحفاظ على الجلوس مستقيمة بعد وجبة الطعام والانتظار حوالي ساعة بعد وجبة الطعام على الاستلقاء على الأرض؛ وذلك نظراً لأن هذا الوضع المستقيم لا يمارس أي ضغوط لا داعي لها على المعدة.
• تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر أكثر بحيث لا تدعين بطنك تمتلئ بشكل كامل أكثر من اللازم، ويجعلك عرضة لصعود الأكل المهضوم إلى الأعلى، لذا تأكدي من تناول نظام غذائي صحي ومتوازن. القول المأثور القديم “الأكل لشخصين” أثناء الحمل هو أمر غير صحيح حتى لا تشعرين بأنك حتماً عليك تناول الطعام كثيراً فوق عادتك.
• قد تؤدي بعض أنواع الأطعمة لحدوث عسر الهضم لديك، لذا يمكنك الاحتفاظ بسجل لجميع الأطعمة التي تستهلك والإحاطة علما بالتي تعطيك حرقة (تتسبب في عسر الهضم لديك).
وهناك قاعدة الإبهام العامة هي الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالتوابل، الغنية والدسمة.
رد فعل بعض الناس أيضا إلى الشوكولاته والحمضيات وعصير الفاكهة، الخ
• الحد من تناول السوائل أو تناول الماء أثناء الأكل لأن هذا يزيد أيضا من احتمال الحرقة. فمن الأفضل شرب الماء قبل أو بعد الوجبة. ولكن إذا كان لا مفر منه يمكنك اتخاذ رشفات صغيرة من الماء أثناء تناول الطعام.
• الحد من الكافيين أو القضاء عليها تماما. تناول الكحول يزيد أيضا من احتمال عيوب الإجهاض والولادة المبكرة ، لذا يجب عليك تقليل استهلاك الكافيين لحمل صحي.
• يجب أن تتوقفين عن التعرض للتدخين فورا لأنه بصرف النظر عن كونها ضارة على الجنين، فإن الصمام بين المعدة والمريء يصبح خفيفاً لدى المدخنين مما يجعل من الأسهل حدوث عسر الهضم ،كما يتسبب التدخين في حدوث الولادة المبكرة، أو الأطفال الذين يولدون مع انخفاض الوزن عند الولادة ويجعل الأطفال أكثر عرضة للاصابة بمتلازمة موت الرضع المفاجئ (SIDS).
• إذا كنت تعاني من عسر الهضم في الليل، وتتناول وجبتك الأخيرة من اليوم قبل 3 ساعات على الأقل للذهاب إلى النوم.
هذه المرة سوف تسمح للأغذية أن يتم هضمها في حين كنت في وضع مستقيم والسماح لإفراغ المعدة أي الطعام والهضم بما فيه الكفاية لتفريغها من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
• بعض النساء يشعرن بالراحى عند النوم بانحناء طفيف عن حافة الفراش ، ولكن يمكنك استخدام الوسائد للحفاظ على رأسك وكتفيك فوق مستوى المعدة. والجاذبية تلعب دورها في الحفاظ على محتويات المعدة حيث ينبغي أن يكون.
• الملابس فضفاضة، والملابس المريحة وخصوصا حول منطقة الخصر، والتي لا تضع الكثير من الضغط على منطقة البطن مما يسبب عسر الهضم إذا ارتديت الملابس الضيقة.
العلاجات الطبية :
– يجب عليك استشارة الطبيب أولاً حول أنواع الأدوية التي تشتريها لعسر الهضم خلال فترة الحمل وأنها آمنة للاستخدام في الحمل والتأكد من اتباع تعليمات الجرعة بعناية فائقة لتجنب أي جرعة زائدة عرضية. وكوني على علم بأن مضادات الحموضة يمكن أن تتداخل مع امتصاص الأدوية الأخرى التي قد تكون آخذة في وقت واحد.
– مضادات الحموضة تعمل على جعل درجة حموضة حمض المعدة محايدا بحيث لا تحدث تهيجا في الغشاء المخاطي في المريء.
– الأملاح الجينيه ، تشكل حاجزا بحيث يستقر الطعام على قمة محتويات المعدة الحمضية والحفاظ عليه من التكثيف الراجع. وعادة ما يتم صياغتها في تركيبة مضاد للحموضة بحيث الجدار وعمل مضاد للحموضة معا لتقييد الجزر.
– إذا كان أحد العلاجات المذكورة أعلاه لا تعمل على نحو فعال، قد يصف الطبيب أدوية قمع حدوث الحموضة :
– عادة ما يصف رانيتيدين-هذه الأقراص يجب أن تؤخذ مرتين يوميا.
– أوميبرازول-عادة جرعة مرة واحدة يوميا. ومن المتوقع أن تتوقفين عن استخدامه بعد حوالي 5 أيام من زوال الأعراض.
متى يمكنك استدعاء الطبيب :
– إذا كان الغثيان والقيء لا يتوقفان
– إذا كنت تفقد الكثير من الوزن بدلاً من اكتسابه
– إذا كنت تعاني من آلام في منطقة البطن