الأحد , 22 ديسمبر 2024
6107f4e8ee31a.gif

سقطرى .. لا يليق بها النسيان

“الواقع الجديد” الأربعاء 4 اغسطس 2021 /مقال للكاتب/ ناصر الظاهري

بعض المدن والجزر التي يكون لها ذكر في التاريخ القديم ، تظلمها الجغرافيا في وقتها ، ويتناساها في الوقت الحاضر ، ومن بينها أرخبيل جزر ، في المحيط الهندي ، مساحتها حوالي 3800 كم مربع ، وطول شواطئها 300 كم ، وسكانها يربون على 175 ألف نسمة ، أصبحت تسمع باسم السعادة والوجه ، أفريقيا الأفريقية ، وعلى خاصرة الجزيرة العربية ، موقع استراتيجياً مميزاً للمرور والعبور التجارة والبضائع ، إضافة إلى ما تميز به سكانها من روح المغامرة والأسفار.

اليوم ، وخلال النسيان لهذا الأرخبيل العربي ، وتجاهل من جانب الكثير من الدول العربية التي تقوم بنفسها بنفسها أو نفسها تجاهها ، وبها تأثير التي تقدمها لها تقدم لها طابع شخصي «، وما متصرف للأمور العامة» ، تقوّم الإمارات متبرعة ، ووفق نهج عربي وقومي وأخلاقي وديني تجاه «سُقَطرى» وسكانها منذ سنوات ببث روح جديدة فيها من خلال الخط الإنسانية ، وجهود النماء والعمران في المرافق العامة التي تفتقر لأهم المقومات العربي ، فقامت ببناء مستشفى ومستوصفات ومراكز طبية لتقديم ما يخص الطفل ، وهو صحته وسلامته ، وتقديم الأمور المتعلقة بالتعليم التي يكاد يكون فارغًا وبلدات وبعض المناطق الأخرى ، فالصحة والتعليم هي الركائز الأولى في هذه الجزيرة ، وقد تخطت الإمارات بشكل عام نهج الإعانة والإغاثة وتقديم المنح والمساعدات والتقدممات الإنسانية ، فبعد إن كانت تذهب لغيروجهتها الصحيحة ، وتستقر في أيد غير أمينة ، وتستقر بهذه الإعانات ، ورمز الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات التعليمية ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، والأزياء ، وتذهب بالاتجاه والمباشر للمستحقين في كافة البلدان.

واليوم .. نحن نتحدث فقط عن سقطت لها الإمارات الخمس سنوات المنصرمة ما يزيد على 110 ملايين دولار كمساعدات تراها واجبة عليها نحو الأخ والصديق ، ونحو جزر لا يليق بها ولا بسمعتها ، النسيان ، والإمارات إن طورت المطار البسيط في أو حسنت من أداء ميناءها أو بنت جامعة أو ابتعثت يترشح إلى الخارج ، فالخير للصديق والأبواق التي تتكتم هي التي تتكتم ، فالخير والصديق والأبواق التي تتكتم فعل الخير ، وتمنع فعل

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.