الإثنين , 23 ديسمبر 2024
5cb6f78a4e-1.jpeg

خلال زيارته لقطر .. السيناتور “ميرفي”: عرضت خطة لإنهاء الأزمة الإنسانية في اليمن

“الواقع الجديد” الخميس 6 مايو 2021 / خاص

قال السيناتور الأمريكي كريس ميرفي إنه عرض على المسؤولين في قطر خطة لإنهاء الأزمة الانسانية في اليمن.

وأضاف ميرفي في سلسلة تغريدات على تويتر “ذهبت إلى قطر لحشد الدعم الإنساني لليمن الذي يشهد أسوأ أزمة إنسانية جراء الصراع الممتد منذ أكثر من ستة أعوام، مشيرا إلى أن الحرب في اليمن هي أسوأ كارثة إنسانية في العالم، واثنان مليون طفل معرضون لخطر الموت جوعا.

The war in Yemen is the world’s worst humanitarian disaster. 2M children at risk of starving to death.

I spent the last 5 days in the Middle East pushing for a ceasefire.

Yemen gets little attention in the U.S., but you should know how this war can end.

1/ A short thread:

— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021
وبحسب خطة المسؤول الأمريكي فقد اقترح ثلاثة محاور من وجهة نظره لدرء المجاعة الوشيكة في اليمن.

وتشمل خطة السيناتور الأمريكي، “وقف هجوم الحوثيين على مدينة مأرب، ورفع الحظر على الموانئ الرئيسية ومطار صنعاء لتسهيل تدفق المواد الاساسية والوقود، وحشد الدعم المالي لتمويل مشاريع الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة”.

7/ If the Houthis end the Marib siege, and the Saudis open up the ports, then a ceasefire, which could lead to a peace process, is possible.

But any prospect of a ceasefire/peace process needs active U.S. engagement, and it was good to have so many U.S. officials in the region.

— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021
وقال “إذا أنهى الحوثيون حصار مأرب، وفتح السعوديون الموانئ، فإن وقف إطلاق النار الذي قد يؤدي إلى عملية سلام ممكن، لكن أي احتمال لوقف إطلاق النار فعملية السلام تحتاج إلى مشاركة أمريكية نشطة، وكان من الجيد أن يكون هناك الكثير من المسؤولين الأمريكيين في المنطقة”.

8/ But ultimately, Yemenis will dictate the future of their country. So the peace process shouldn’t include only the same power brokers who have caused decades of endless wars. New voices need to be at the table, to ensure that all Yemenis have a say on the country’s future.

— Chris Murphy (@ChrisMurphyCT) May 5, 2021

ولفت مورفي إلى أن الأمم المتحدة تحتاج إلى الموارد لتوفير الغذاء والماء والرعاية الصحية لمن هم في أمس الحاجة إليها، لكن حتى الوقت الراهن، لم يحصل نداء الأمم المتحدة لعام 2021 سوى على ثلث التمويل المطلوب، لذلك ذهبت إلى قطر لأطلب من القطريين المساهمة، لأنهم لم يقدموا بعد اي تعهدات هذا العام.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.