((الواقع الجديد)) الثلاثاء 22 نوفمبر 2016م/المكلا
كان الأولى على حزب الإصلاح وإعلامه أن يساند النخبة والتحالف في الحرب على الإرهاب .. وأن يتضامن مع أسر الشهداء والجرحى .
لا أن يشن الحملات الإعلامية وينشر الإشاعات المغرضة ويعارض التحركات والمداهمات الأمنية التي تصب في الأخير لصالح الأمن العام .
هذا هو ما يسمى بالقوى المضادة والطابور الخامس .. وعلى السلطة المحلية اتخاذ موقف حازم تجاه الحزب بأكمله وليس تجاه أفراد وعناصر منه .
محمد بلفقيه