“الواقع الجديد” السبت 22 يونيو 2019
بقلم/ محمد بوعيران
قيل انني ابالغ والبعض الآخر كذبني عندما ذكرت أن هنالك مؤامرة تحاك في الخفاء ضد قوات النخبة الحضرمية.. أحد كبار المسؤلين في السلطة المحلية بحضرموت يوزع استمارات تجنيد في المكلا تابعه للحرس الجمهوري بواسطة حراسته، وذلك لإنشاء قوة عسكرية في الساحل تقارع قوات المنطقة العسكرية الثانية “النخبة الحضرمية” من اجل زعزعة الأمن والاستقرار الذي تشهد مديريات ساحل حضرموت مؤخراً.
و نفي الناطق الرسمي بأسم المنطقة العسكرية الثانية الملازم هشام الجابري عبر صفحته الرسمية على الفيس بك ” علاقة المنطقة بالتسجيل لتجنيد جديد الذي يتم تداوله في الآونة الأخيرة”.
علماً أن من يقف خلف هذا العمل ويروج له علي محسن وحزبه، في محاولة يائسة منهم لسيطرة من جديد على مديريات ساحل حضرموت.
#نخبتنا_صمام_أمننا