((الواقع الجديد)) الخميس 25 يناير 2018م / متابعات
قضت محكمة أمريكية بسجن لاري نصار، الذي عمل طبيبا مع فريق الجمباز الأمريكي، لمدة تتراوح بين 40 و175 عاما بسبب تحرشه جنسيا بالعديد من اللاعبات.
وجاء الحكم بعد الاستماع إلى شهادات 160 من ضحاياه.
ورفضت القاضية روزماري أكويلينا، محاولة نصار الاعتذار عن جرائمه، واعتبرتها نوعا من الخداع، وقالت إنه “سيعيش في الظلام بقية حياته”.
وأقر نصار، 54 عاما، بأنه مذنب فيما يتعلق بـ10 تهم بالاعتداء الجنسي على فتيات وشابات.
وكان قد حكم على الطبيب بالسجن 60 عاما بتهمة حيازة صور جنسية لأطفال.
وقد عثر المحققون على 37 ألف صورة اباحية للأطفال مخزنة في أجهزة كومبيوتر نصار عام 2016 من بينهم صور لأطفال في السادسة من العمر.